665 شرح طيبة النشر في القراءات العشر للنويري الصفحة
والاعتراضات، وتعافى (¬1) قلبى من الوسواس والنزغات وأن تسلك بى منهاج أهل السنة. أسألك التأييد برفع من عندك فيما تريد (¬2) كما أيدت أنبياءك ور...
مزيد من المعلومات »-->
والاعتراضات، وتعافى (¬1) قلبى من الوسواس والنزغات وأن تسلك بى منهاج أهل السنة. أسألك التأييد برفع من عندك فيما تريد (¬2) كما أيدت أنبياءك ور...
مزيد من المعلومات »إلا العاملين، والعاملون كلهم هلكى إلا المخلصين، والمخلصون على خطر عظيم» (¬1) ذكره القرافى فى الفرق الثانى والسبعين والمائتين فنسأل الله [الم...
مزيد من المعلومات »الجنات خير نصيب ومآب. فائدة: لا بأس بذكر حكم هذه (¬1) الإجازة فأقول: هذه هى النوع الثالث من أنواع الإجازة التسعة، وهى الإجازة العامة، فاختلف...
مزيد من المعلومات »لم سماها «طيبة»؟ قلت: تفاؤلا بهذا اللفظ الذى وقعت فيه المبالغة من هذا المعنى؛ إذ «الطيبة» [صيغة] (¬1) مبالغة فى نفسها وإضافتها (¬2) إلى [الن...
مزيد من المعلومات »كل إثم، والغنيمة من كل بر، والفوز بالجنة، والنجاة من النار، اللهم لا تدع لنا ذنبا إلا غفرته، ولا همّا إلا فرجته، ولا دينا إلا قضيته، ولا حاج...
مزيد من المعلومات »الحوادث، ولا يخشى الدوائر، ويعلم مثاقيل الجبال، ومكاييل البحار، وعدد قطر الأمطار، وعدد ورق الأشجار، وعدد ما أظلم عليه الليل، وأشرق عليه النه...
مزيد من المعلومات »وقد روى فى كتاب «فضائل الأعمال» وفى كتاب «الشمائل»: أن النبى صلّى الله عليه وسلّم كان يقول عند ختم القرآن: «اللهم ارحمنى بالقرآن واجعله لى إ...
مزيد من المعلومات »ومنها: أن يسأل الله تعالى جميع حوائجه لحديث [أنس يرفعه: «ليسأل أحدكم ربه حاجاته كلها] (¬1) حتى يسأل شسع نعله إذا انقطع» (¬2) رواه ابن حبان ف...
مزيد من المعلومات »وعن أبى هريرة- رضى الله عنه- قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: «من قرأ القرآن وحمد الرب وصلّى على النبى صلّى الله عليه وسلّم واستغفر ...
مزيد من المعلومات »دعاء الأنبياء- عليهم الصلاة والسلام- عرف كيف يسأل الله، عز وجل. ومنها: ألا يتكلف السجع (¬1) فى الدعاء؛ [لما فى البخارى عن ابن عباس- رضى الله...
مزيد من المعلومات »والحاكم. ولحديث: جمع النبى صلّى الله عليه وسلّم أهل بيته وألقى عليهم كساءه ورفع يديه وقال: «اللهم هؤلاء أهلى ... » (¬1) الحديث. وقال الخطابى...
مزيد من المعلومات »ومنها: تجنب الحرام أكلا وشربا ولبسا وكسبا؛ لحديث أبى هريرة أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يديه إلى الس...
مزيد من المعلومات »عليه (¬1) فليثبته هنا. [والله أعلم. ثم انتقل فقال] (¬2): ص: وليعتنى بأدب الدعاء ... ولترفع الأيدى إلى السماء وليمسح الوجه بها والحمد ... مع ...
مزيد من المعلومات »ينقص ذلك من أجورهم شيئا» (¬1). وقال الشيخ أبو بكر الموصلى- رحمه الله-: ذلك جائز بل مستحب، مع أنه لم يفعل المسلم من أمته طاعة قط إلا كتبت له ...
مزيد من المعلومات »الشريفة] (¬1)، كل ذلك رجاء اجتماع أسباب الإجابة، ولا شك أن وقت الختم وقت شريف وساعته ساعة مشهودة. وروى الدارمى بإسناده عن حميد الأعرج قال: م...
مزيد من المعلومات »فائدة (¬1): اختار بعضهم أن يكون القارئ هو الداعى لظاهر قوله صلّى الله عليه وسلّم: «له دعوة مستجابة». وقال المصنف، وسائر من أدركناهم: يدعو ال...
مزيد من المعلومات »وأخبرنا عن شيخه شرف الدين الحنفى بسنده إلى عطاء عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: «من استمع حرفا من كتاب الله طاهرا كتب ل...
مزيد من المعلومات »الخزاعى- لم يذكر أحد منهم ذلك عن (¬1) الهروانى، ولو ثبت روايته عنه عندهم لذكروه. وقد صار العمل على هذا فى أكثر البلاد فى غير الروايات. والصو...
مزيد من المعلومات »وقال لأبى أمامة: «عليك بالصّوم فإنّه لا مثل له» (¬1). وقالوا فى الجواب: إن المراد أى عمل من أفضل الأعمال. وقيل: [ينزل] (¬2) على الأشخاص، وأن...
مزيد من المعلومات »فالجواب: أن القرآن من ذكر الله؛ إذ فيه الثناء على الله- عز وجل (¬1) - ومدحه وذكر آلائه، ورحمته، وكرمه وقدرته، وخلقه المخلوقات، ولطفه بها وهد...
مزيد من المعلومات »الحال] (¬1). وساقه من طريق مرسلة ومن (¬2) طريق موصولة ورواه المصنف عن غير أبى داود مسندا إلى ابن عباس مفسرا: أن رجلا قال: يا رسول الله، أى ا...
مزيد من المعلومات »هذا هو الفصل الخامس فى أمور تتعلق بالختم منها أنه ورد نصّا عن (¬1) ابن كثير أنه إذا انتهى فى آخر الختمة إلى سورة الناس قرأ الفاتحة وخمس آيات...
مزيد من المعلومات »على آخر السورة فيصير مبتدئا للآتية، وهو سائغ لا شبهة فيه. وكان بعض المحققين إذا خشى تطويل القارئ فى قصار المفصل بما بينهما من الأوجه أمره با...
مزيد من المعلومات »نحو: «توابا الله أكبر»، أو جره نحو «من مسد (¬1) الله أكبر» أو [مرفوعا] (¬2) نحو: «لخبير الله أكبر»، وإن تحرك بلا تنوين بقى على حاله نحو: هو ...
مزيد من المعلومات »فلا بد من التلاوة به إذا أريد جمع الطرق. قال المصنف: وكان الحاذقون من شيوخنا يأمروننا أن نأتى بين كل سورتين بوجه من [وجوه] (¬1) السبعة؛ لتحص...
مزيد من المعلومات »الذى هو الإعراض، ولا السكت [الذى هو دون تنفس] (¬1). هذا هو الصواب كما تقدم فى باب البسملة، وصرح به المهدوى فى «الهداية» حيث قال: ويجوز أن يق...
مزيد من المعلومات »وأما المختصان بأن يكون للأول (¬1): فأولهما: قطعه عن آخر السورة ووصله بالبسملة [بالأول] (¬2)، ووصل البسملة بالأول نص (¬3) عليه ابن سوار فى «ا...
مزيد من المعلومات »«والضحى»، ويفهم الوجهان من كلامه بأن يجعل [قوله:] (وروى عن كلهم) مستقل، وقوله: (أول كل يستوى) مستأنف (¬1)، ومتعلق (يستوى) محذوف، أى: أول (¬2...
مزيد من المعلومات »قنبل المذكورة فى هذا الكتاب خاصة بالتهليل والتكبير. وقال الدانى فى «الجامع»: [والوجهان] (¬1) - أى: التكبير وحده ومع التهليل- عن البزى وقنبل ...
مزيد من المعلومات »على الفارسى عن النقاش عنه، وعلى أبى الحسن عن السامرى فى رواية البزى، ولم يذكر العراقيون سواه من طرق أبى ربيعة كلها سوى طريق هبة الله عنه. ور...
مزيد من المعلومات »قال المصنف: والمذهبان صحيحان لا يخرجان عن النصوص المتقدمة. قال أبو شامة: وفيه مذهب ثالث: وهو أن التكبير [ذكر] (¬1) مشروع بين كل سورتين. قال ...
مزيد من المعلومات »«الضحى»، قال: وهو قول صاحب «الروضة». انتهى. ويقوى التأويل بأن المراد بآخر «الليل»: أول «الضحى» -: قول الهذلى: ابن الصباح وابن بقرة يكبران من...
مزيد من المعلومات »هذا هو الفصل الثالث فى ابتدائه وانتهائه وصيغته وبنوا ذلك على أن التكبير هل هو لأول (¬1) السورة أو آخرها (¬2)، وهذا ينبنى (¬3) على سبب التكبي...
مزيد من المعلومات »